کد مطلب:256451 شنبه 1 فروردين 1394 آمار بازدید:332

کلمات العلماء و العظماء
نقدم فی هذا الفصل كلمات العلماء و العظماء فی الامام أبی الحسن علی الهادی علیه السلام، و ذكر مآثره و فضائله، و الحدیث - باختصار - عن مناقبه و مكارمه.

و هذه الكلمات تعطی المطالع صورة من اكبار المؤالف و المخالف له علیه السلام و اجماع المسلمین علی جلالته و عظمته، و فی بطون الكتب مئات الكلمات فی الامام علیه السلام نقتصر منها علی خمس و عشرین كلمة:

1 - من كتاب للمتوكل العباسی الی الامام الهادی علیه السلام: بسم الله الرحمن الرحیم، أما بعد: ان أمیرالمؤمنین عارف بقدرك، راع لقرابتك، موجب لحقك، مؤثر فی الأمور فیك و فی أهل بیتك لما فیه صلاح حالك و حالهم، و تثبیت عزك و عزهم، و ادخال الأمر علیك و علیهم، یبتغی بذلك رضا الله و أداء ما افرتضه علیه فیك وفیهم، و قد رأی أمیرالمؤمنین صرف عبدالله بن محمد عما یتولاه من الحرب و الصلاة اذ كان علی ما ذكرت من جهالته بحقك و استخفافه، و لما رماك به و عزاك الیه من الأمر الذی قد علم أمیرالمؤمنین براءتك منه، و لما تبین له من صدق نیتك، و حسن طویتك، و سلامة صدرك، و انك لم تؤهل نفسك بشی ء مما ذكره عنك، و قد ولی أمیرالمؤمنین ما كان یلیه عبدالله بن محمد من الحرب و الصلاة بمدینة الرسول صلی الله علیه و آله و سلم لمحمد بن فضل، و أمره باكرامك و احترامك و توقیرك و تبجیلك، و الانتهاء الی أمرك و رأیك، و عدم مخالفتك، و التقرب الی الله و الی أمیرالمؤمنین بذلك، و أمیرالمؤمنین مشتاق الیك، و یحب احداث العهد بقربك و التیمن بالنظر الی میمون طلعتك المباركة، فان نشطت لزیارته و المقام قبله و فی جهته ما أحببت حضرت أنت و من اخترته من أهل بیتك و موالیك وحشمك و خدمك علی مهلة و طمأنینة،



[ صفحه 246]



ترحل اذا شئت، و تنزل اذا شئت، و تسیر كیف شئت، و ان أحببت و حسن رأیك أن یكون یحیی بن هرثمة بن أعین - مولی أمیرالمؤمنین - فی خدمتك و من معه من الجند، یرحلون لرحیلك، و ینزلون لنزولك، فالأمر الیك فی ذلك، و قد كتبت الیه فی طاعتك و جمیع ما تحب، فاستخر الله تعالی فما أحد عند أمیرالمؤمنین من أهل بیته و ولده و خاصته ألطف منزلة، و لا أحمد أثرة، و لا هو أنظر الیهم، و أبر بهم، و أشفق و أسكن الیهم منك الیه، و السلام علیك و رحمة الله و بركاته. و كتبه ابراهیم بن العباس فی شهر كذا، سنة ثلاث و أربعین و مائتین من الهجرة [1] .

2 - قال یحیی بن هرثمة - الذی أرسله المتوكل لأشخاص الامام علیه السلام الی سر من رأی -: فذهبت الی المدینة فلما دخلتها ضج أهلها ضجیجاً عظیماً ما سمع الناس بمثله خوفاً علی علی، و قامت الدنیا علی ساق، لأنه كان محسناً الیهم، ملازماً للمسجد، لم یكن عنده میل الی الدنیا، فجعلت أسكنهم و أحلف لهم أنی لم أؤمر فیه بمكروه، و أنه لا بأس علیه، ثم فتشت منزله فلم أجد فیه الا مصاحف و أدعیة و كتب العلم، فعظم فی عینی،و تولیت خدمته بنفسی، و أحسنت عشرته، فلما قدمت به بغداد و بدأت باسحاق الطاهری و كان والیاً علی بغداد، فقال لی: یا یحیی ان هذا الرجل قد ولده رسول الله صلی الله علیه و آله و سلم و المتوكل من نعلم، فان حرضته علیه و قتله، كان رسول الله صلی الله علیه و آله و سلم خصمك یوم القیامة.

فقلت له: و الله ما وقعت منه الا علی كل أمر جمیل.

ثم صرت به الی سر من رأی فبدأت بوصیف التركی فأخبرته بوصوله، فقال: و الله لئن سقطت منه شعرة لا یطالب بها سواك.

فعجبت كیف وافق قوله قول اسحاق.

فلما دخلت علی المتوكل سألنی عنه، فأخبرته بحسن سیرته، و سلامة طریقه و ورعه و زهادته، و انی فتشت داره فلم أجد فیها غیر المصاحف و كتب العلم، و أن أهل المدینة خافوا علیه [2] .



[ صفحه 247]



3 - قال أبو عبدالله الجنیدی: و الله تعالی لهو خیر أهل الأرض، و أفضل من برأه الله تعالی [3] .

4 - قال یزداد الطبیب: اذا كان مخلوق یعلم الغیب فهو [4] .

5 - قال كمال الدین محمد بن طلحة الشافعی: و أما مناقبه: فمنها ما حل فی الآذان محل حلاها بأشنافها و اكتنفته شغفاً به اكتناف اللئالی ء الثمینة بأصدافها، و شهد لأبی الحسن أن نفسه موصوفة بنفائس أوصافها، و أنها نازلة من الدوحة النبویة فی ذری أشرافها، و شرفات أعرافها، و ذلك أن أباالحسن كان یوماً قد خرج من سر من رأی الی قریة لمهم عرض له، فجاء رجل من الأعراب یطلبه فقیل له: فی الموضع الفلانی فقصده، فلما وصل الیه قال: أنا رجل من أعراب الكوفة المتمسكین بجدك علی بن أبی طالب، و قد ركبنی دین فادح، أثقلنی حمله، و لم أر من أقصده لقضائه غیرك. ثم ذكر المؤلف تمام القصة التی مرت علیك فی سیرته علیه السلام ثم قال: فهذه منقبة من سمعها حكم له بمكارم الأخلاق، و قضی له بالمناقب المحكوم بشرفها بالاتفاق [5] .

6 - قال أحمد بن محمد بن أبی بكر بن خلكان: أبوالحسن علی الهادی بن محمد الجواد بن علی الرضا، و هو أحد الأئمة الاثنی عشر، و كان قد سعی به الی المتوكل و قیل: ان فی منزله سلاحاً و كتباً و غیرها من شیعته، و أوهموه أنه یطلب الأمر لنفسه فوجه الیه بعدة من الأتراك لیلاً فهجموا علیه فی منزله علی غفلة، فوجدوه فی بیت مغلق علیه، و علیه مدرعة من شعر، و علی رأسه ملحفة من صوف و هو مستقبل القبلة یترنم بآیات من القرآن فی الوعد و الوعید، لیس بینه و بین الأرض بساط الا الرمل و الحصی... الخ [6] .

7 - قال عمر بن الوردی: علی الملقب بالزكی و بالهادی و بالنقی، أحد الأئمة الاثنی عشر، و هو ابن الجواد، كان قد سعی به الی المتوكل، أن عنده كتباً و سلاحاً، فأرسل الیه الأتراك لیلاً، علی غفلة، فوجدوه فی بیت مغلق، و علیه مدرعة شعر،



[ صفحه 248]



مستقبل القبلة، یترنم بآیات فی الوعد و الوعید. لیس بینه و بین الأرض الا الرمل و الحصی... الخ [7] .

8 - قال عبدالله بن أسعد الیافعی: أبوالحسن علی الهادی بن محمد الجواد بن علی الرضا بن موسی الكاظم بن جعفر الصادق العلوی الحسینی، عاش أربعین سنة، و كان متعبداً فقیهاً اماماً [8] .

9 - قال الحافظ عمادالدین اسماعیل بن عمر بن كثیر: و أما أبوالحسن علی الهادی فهو ابن محمد الجواد بن علی الرضا بن موسی الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علی زین العابدین بن الحسین الشهید ابن علی بن أبی طالب، أحد الأئمة الاثنی عشر، و هو والد الحسن بن علی العسكری، و قد كان عابداً زاهداً نقله المتوكل الی سامراء فأقام بها أزید من عشرین سنة بأشهر، و مات بها فی هذه السنة - سنة أربع و خمسین و مائتین - و قد ذكر للمتوكل أن بمنزله سلاحاً و كتباً كثیرة من الناس، فبعث كبسة فوجدوه جالساً مستقبل القبلة و علیه مدرعة من صوف، و هو علی التراب لیس دونه حائل، فأخذوه كذلك فحملوه الی المتوكل... الخ [9] .

10 - قال محمد سراج الدین الرفاعی: الامام علی الهادی ابن الامام محمد الجواد و لقبه النقی و العالم و الفقیه و الأمیر و الدلیل و العسكری، و النجیب، ولد فی المدینة سنة اثنتی عشرة و مائتین من الهجرة، و توفی شهیداً بالسم فی خلافة المعتز العباسی یوم الاثنین لثلاث خلون من رجب سنة أربع و خمسین و مائتین و كان له خمسة أولاد: الامام الحسن العسكری، و الحسین، و محمد، و جعفر، و عائشة، فالحسن العسكری أعقب صاحب السرداب الحجة المنتظر ولی الله محمد المهدی [10] .

11 - قال شمس الدین محمد بن طولون: و عاشرهم ابنه علی و هو أبوالحسن علی الهادی بن محمد الجواد بن علی الرضا بن موسی الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علی زین العابدین بن الحسین بن علی بن أبی طالب، رضی الله عنهم، المعروف بالعسكری عند الامامیة.



[ صفحه 249]



كان قد سعی به عند المتوكل و قیل: ان فی منزله سلاحاً و كتباً و غیرها من شیعته، و أوهموه أنه یطلب الأمر لنفسه، فوجه الیه بعدة من الأتراك، فهجموا علیه فی منزله علی غفلة، فوجدوه وحده فی بیت مغلق، و علیه مدرعة من شعر و علی رأسه ملحفة من صوف، و هو مستقبل القبلة، یترنم بآیات من القرآن فی الوعد و الوعید، لیس بینه و بین الأرض بساط الا الرمل و الحصی... الخ [11] .

12 - قال أحمد بن حجر الهیثمی: علی العسكری سمی بذلك لأنه لما وجه لأشخاصه من المدینة النبویة الی سر من رأی و أسكنه بها، و كانت تسمی العسكر فعرف بالعسكری، و كان وارث أبیه علماً و سخاء... الخ [12] .

13 - قال أحمد بن یوسف بن أحمد الدمشقی القرمانی: الفصل التاسع فی ذكر بیت الحلم و العلم و الأیادی، الامام علی بن محمد الهادی، رضی الله عنه: ولد بالمدینة و أمه أم ولد، و كنیته أبوالحسن، و لقبه الهادی و المتوكل، و كان أسمر، نقش خاتمه «الله ربی و عصمتی من خلقه» و أما مناقبه فنفیسة، و أوصافه شریفة... الخ [13] .

14 - قال عبدالحی بن العماد الحنبلی: أبوالحسن علی بن محمد بن الرضا علی بن الكاظم موسی بن جعفر الصادق، العلوی الحسینی، المعروف بالهادی، كان فقیهاً اماماً متعبداً... الخ [14] .

15 - قال عبدالملك بن حسین بن عبدالملك العصامی: الامام علی الهادی بن محمد الجواد بن علی الرضا بن موسی الكاظم بن جعفر الصادق، هو الامام بعد أبیه و عاشر الأئمة، أمه أم ولد اسمها شهامة [15] ، و یلقب بالنقی و الهادی، أشهرها الأول، ولد بالمدینة ثالث عشر رجب، سنة أربع عشرة و مائتین، و مات بسر من رأی مسموماً یوم الاثنین لخمس بقین من جمادی الآخرة سنة أربع و خمسین و مائتین، و دفن فی داره بسر من رأی [16] .



[ صفحه 250]



16 - قال عبدالله الشبراوی الشافعی: العاشر من الأئمة علی الهادی، ولد رضی الله عن بالمدینة فی رجب سنة أربع عشرة و مائتین، و كراماته كثیرة روی أن بعض الأعراب قصده... الخ [17] .

17 - قال محمد أمین السویدی البغدادی: ولد بالمدینة و كنیته أبوالحسن، و لقبه الهادی، و كان أسمر اللون، نقش خاتمه «الله ربی و هو عصمتی من خلقه» و مناقبه كثیرة، حكی أنه قصده أعرابی و قال: انی من المتمسكین بولایة جدك علی بن أبی طالب... الخ [18] .

18 - قال مؤمن الشبلنجی: و مناقبه رضی الله عنه كثیرة، قال فی الصواعق: كان أبوالحسن العسكری وارث أبیه علماً و سخاءاً، و فی حیاة الحیوان: سمی العسكری لأن المتوكل لما كثرت السعایة فیه عنده أحضره من المدینة و أقره بسر من رأی.. الخ [19] .

19 - قال محمود بن وهیب البغدادی: هو علی الهادی بن محمد الجواد بن علی الرضا بن موسی الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علی زین العابدین بن الحسین بن علی بن أبی طالب رضی الله عنهم أجمعین، ولد رضی الله عنه بالمدینة فی رجب الأصم سنة أربع عشرة و مائتین من الهجرة، و أمه أم ولد یقال لها سمانة المغربیة و قیل غیرها، و كنیته أبوالحسن لا غیر، و ألقابه كثیرة منها: الناصح، و المتوكل، و المتقی، و المرتضی، و الهادی، و الأخیر أشهرها، و صفته أسمر اللون، معتدل القامة، قال فی الصواعق و كان وارث أبیه علما و سخاء.

و بعد أن فصل الحدیث عنه علیه السلام قال: اللهم انا نسألك بهؤلاء أهل بیت الرسول أن تنور قلوبنا بالتمام، و تشرح صدورنا للاسلام، و تحینا علی دین هؤلاء الكرام، و تمیتنا علی ملة رسولك علیه الصلاة و السلام، و علی آله و أصحابه السادة الأعلام و التابعین لهم الی یوم المقام [20] .



[ صفحه 251]



20 - قال علی جلال الحسینی: أبوالحسن الثالث علی الهادی بن محمد، و یقال له: العسكری لأنه أقام بموضع یقال له العسكر و هو بسر من رأی، لأن المتوكل خاف منه، و یقال: علی النقی، و الزكی، و كان فقیهاً، فصیحاً، جمیلاً، مهیباً، قال ابن شهر اشوب: كان أطیب الناس بهجة، و أصدقهم لهجة [21] .

21 - قال محمد أمین غالب الطویل: كان حسن الخلق حتی لم یكن أحد یشك فی عصمته، ولكن خطر الامامة أوهم الخلیفة المتوكل بالخطر، و قد وشی به الیه أنه جمع فی بیته معدات و أسلحة استعداداً للخروج علیه، و الادعاء بالخلافة، فأرسل الخلیفة حینئذ عساكره التركیة فهجموا لیلاً علی بیته، و قد اختار الخلیفة العساكر التركیة لسوء ظنه بالعرب المسلمین، لأنهم یعرفون من الأحق بالخلافة، أما الأتراك فكانوا حدیثی عهد بالاسلامیة، و كانوا لا یعرفون غوامضها، بل كانوا یناصرون العباسیین الذین اعتادوا التزوج من بنات الأتراك.

ذهبت العساكر التركیة لیلاً الی بیت الامام، و رأوه جالساً علی التراب، ملتفاً برداء صوف، و هو یقرأ القرآن و بعد تفتیش جمیع زوایا بیته أحضروه الی الخلیفة و أخبروه بالقصة، و كیف أنهم رأوا الامام زاهداً، و أنهم لم یجدوا عنده شیئاً من العدة... الخ [22] .

22 - قال السید عبدالوهاب البدری: و بقی الامام الهادی یتنقل فی مجالس سامراء، یواسی ذی المصاب و یساعد المحتاج، و یرحم المساكین، و یشفق علی الیتیم و یدلف لیلاً الی الأرامل و الثكالی و ثوبه كله (صرر) فینثرها علیهم (لا نرید منكم جزآء و لا شكوراً) یذهب نهاره الی عمله فیقف تحت الشمس یعمل فی مزرعته حتی یتصبب العرق من جسمه، و عندما یقبل اللیل یتجه الی ربه ساجداً راكعاً خاشعاً لیس بین جبینه الوضاح و بین الأرض سوی الرمل و الحصی، و أنه یردد دعاءه المشهور «الهی مسی ء قد ورد، و فقیر قد قصد، لا تخیب مسعاه و ارحمه، و اغفر له خطأه» [23] .



[ صفحه 252]



23 - قال خیر الدین الزركی: أبوالحسن العسكری علی (الملقب بالهادی) ابن محمد الجواد بن علی الرضا بن موسی بن جعفر، الحسینی الطالبی، عاشر الأئمة الاثنی عشر، و أحد الأتقیاء الصلحاء، ولد بالمدینة، و وشی به الی المتوكل العباسی فاستقدمه الی بغداد، و أنزله فی سامراء و كانت تسمی (مدینة العسكر) لأن المعتصم لما بناها انتقل الیها بعسكره، فنسب الیها أبوالحسن، ثم اتصل بالمتوكل أنه یطلب الخلافة، و أن فی منزله كتباً من شیعته تدل علی ذلك فوجه الیه من جاء به، فلم یر ما یسوؤه [24] .

24 - قال السید عبدالرزاق البدری فی مقدمة كتابه (سیرة الامام العاشر علی الهادی علیه السلام): انی لا أرید فی هذا الكتاب أن أرسم سیرة الامام علی الهادی علیه السلام، بل أرسم صورة التقوی، و الامامة، و الجهاد فی سبیل الله، و اعلاء شهادة أن لا اله الا الله، و أن محمداً رسول الله، و الفضیلة، و الأخلاق، و سمو الروح... الخ [25] .

25 - قال دوایت م رونلدسن بعد أن فصل الحدیث عنه علیه السلام: قصده كثیرون للأخذ عنه من البلاد التی یكثر فیها شیعة آل محمد، و هی: العراق و ایران و مصر [26] .



[ صفحه 253]




[1] الفصول المهمة 265. أصول الكافي 1 / 502.

[2] تذكرة الخواص 202.

[3] مآثر الكبراء 3 / 96.

[4] بحارالأنوار 12 / 137.

[5] مطالب السؤول 88.

[6] وفيات الأعيان 2 / 435.

[7] تاريخ ابن الوردي 1 / 232.

[8] مرآة الجنان 2 / 160.

[9] البداية و النهاية 11 / 15.

[10] صحاح الأخبار 56.

[11] الأئمة الاثني عشر 108.

[12] الصواعق المحرقة 205.

[13] اخبار الدول 117.

[14] شذرات الذهب 2 / 129.

[15] و الصحيح: سمانة.

[16] سمط النجوم العوالي 4 / 137.

[17] الاتحاف بحب الأشراف 67.

[18] سبائك الذهب 57.

[19] نور الأبصار 149.

[20] جوهرة الكلام 154.

[21] الحسين 2 / 207.

[22] تاريخ العلويين 167.

[23] سيرة الامام العاشر علي الهادي عليه السلام 59.

[24] الاعلام 5 / 140.

[25] سيرة الامام العاشر 2.

[26] عقيدة الشيعة 215.